استمراراً للعلاقات المفتوحة بين نظام المخزن والكيان الصهيوني، على حساب القضية الفلسطينية والعروبة، تستضيف بورصة “تل أبيب”، الإثنين 5 أيلول/سبتمبر، مؤتمرا حول فرص العمل في
يبدو أن شهر أيلول/سبتمبر الجاري سيكون بامتياز شهر التطبيع الفني المغربي مع الكيان الصهيوني المحتل، ففي الوقت الذي هناك من يستهجن اتفاقيات إبرهام التي جلبت
لم يبق أمام “مملكة التطبيع” المغرب سابقاً، لإتمام مسلسل الانغماس في مستنقع الخيانة والتماهي مع الكيان الصهيوني إلى درجة الذوبان التام فيه، بعد العلاقات السياسية
يوماً تلوى الآخر يكشف الإعلام الصهيوني عن تفاصيل العلاقات المتنامية بين الكيان الصهيوني المحتلّ والمملكة المغربية، والتي وصلت إلى حدّ التعاون الأمني والعسكري، لتصبح أول
قال قائد حركة أنصار الله عبد الملك الحوثي، إنّ “المنافقين يريدون ربط الأمة بالصهاينة اليهود عبر عناوين براقة، مثل اتفاقيات العار تحت مسمى اتفاقيات إبراهيم”.
تنكشف من يوم إلى آخر المزيد من أسرار التقارب بين نظام المخزن المغربي والكيان الصهيوني، واللافت في الأمر، هو أن الجانب الإسرائيلي هو من يصر
يسارع النظام في المغرب الزمن لجعل الاتفاقات الموقعة مع الكيان الصهيوني مجسدة ميدانية، حيث سيكون التعاون في مجال النقل الجوي أولاها، بعد إحالة الملف إلى
